العدد 103 من مجلة “المناهل” – للتحميل
صدرت مؤخرا النسخة الإلكترونية للعدد الثالث بعد المائة من مجلة “المناهل” التي تصدرها وزارة الثقافة والشباب والتواصل – قطاع الثقافة.
- “علوم التربية بين رهان تعدد الحقول المعرفية وتباعدها أحيانا، وبين ضرورة تکاملها وتمفصلها لفهم وتفسير الوضعيات التربوية؛ الحصيلة والمنجز في مقاربات التنظير والتطبيق في علوم التربية بمختلف حقولها: براديگمات ورهانات معرفية؛
- علــوم التربيــة ومشــاريع إصــلاح وتجويــد منظومــة التربيــة والتعليم بالمغرب: رهانــات إصلاح المنظومــة التربويــة ومداخــل تجديــد المدرســةالمغربيـة بـين رافعـات الرؤيـة الإسـتراتيجية 2015/2030وبنـود قانـون الإطـار 17/51 وبــين اکراهــات الواقــع المزمنــة؛
- واقع البحث التربوي ورهاناته في المؤسسات الحاضنة لعلوم التربية، داخل نظومة التعليم وخارجها؛ ودور علوم التربية في بناء المشروع التربوي الوطني في أبعاده المعرفية (کفايات الاقتدار المعرفي) والتربوية (کفايات عرضانية وکفايات حياتية) والتقنية (کفايات تکنولوجيا المعلومات) والاجتماعية (تقاطع التنشئة التربوية والاجتماعية) والثقافية (الهوية والقيم والعيش المشترک)؛ إسهامات علوم التربية في تکوين الأطر التربوية وفي تعليم الکبار والتربية مدى الحياة، لإعادة التکيف مع مستجدات الحياة المهنية (التنمية المهنية).
- علوم التربية ومدرسة المستقبل: سؤال المدرسة المغربية الجديدة في سياق متحول ومنظومة معرفية وتکنولوجية منفتحة على الزمن الرقمي وعلى التعليم والتعلم عن بعد؛ علوم التربية والثقافة المدرسية في المغرب؛ علوم التربية بعد جائحة کورونا. “
وإضافة إلى الملف الخاص، اشتمل العدد على مقالات متنوعة لكل من فؤاد بن أحمد تحت عنوان “الحبابي وفلاسفة الإسلام: فلسفة قرون وسطى أم شخصانية مبکرة؟ و مقالا لسعيد بنحمادة حول”الأصول التاريخية للتصوف بمکناس: السياق والوظائف” و آخر للوبنى زبير تحت عنوان “الماء زمن الحَرْکة بالمغرب في العصر الوسيط”، وفي الأخير مقالا لعبد النبي ذاكر اختار له كعنوان “”تحفة النظار” في اللغة الکورية. ابن بطوطة وتوأم ُه شْ يانغ سو-إِلْ”.
أما في باب القراءة، فجاءت مساهمتا كل من نور الدين ناس الفقيه بعنوان “قراءة في کتاب “اللسانيات والتربية: المقاربة بالکفايات والتدريس بالمفاهيم” لعلي آيت أوشان” وسعيد أوعبو تحت عنوان “سؤال المنفى وتشکيل الهوية بکتابة الاعتراف (قراءة في الکتاب السابع من موسوعة السد العربي)”